بحث هذه المدونة
اقسام المدونة
المتابعون
الاثنين، 20 سبتمبر 2010
الفيس بوك واليوتيوب والحرب علي الاسلام


الفيس بوك facebook :
هو عباره عن موقع اجتماعي عبر الشبكه العنكبوتيه وفي الوقت الحالي يعتبر من اكبر المواقع العالميه من خلال السيط الذي وصل له من خلال ما يحتويه ومن خلال سلاسة التعامل معه

من اصحاب الفيس بوك والقائمين عليه :
صاحبه الاساسي الطالب في جامعة هارفرد مارك جوكربيرج ٢٣ عام وكان في حجرته يحاول عمل صفحة الكترونيه تجمع اصحابه بالجامعه ليتبادل واياهم المعلومات في الجامعه ونجحت فكرته بجامعه هارفرد في عام ٢٠٠٤ وبعد ما راي ان موقعه لقي رواج كبير فوسع المجال بان شمل جامعات اكثر في صفحته ومدارس وبعد سنتين من وجوده بالجامعات انتشر عالميا وفتحه لكل من يريد المشاركه اذ ارتفع من 12 مليون مستخدم الى اكثر من 70 مليون مستخدم حاليا
وعرض عليه ببيع موقعه ب مليار دولار لكنه رفض
وتوقع كثيرون ان يندم على هذا الرفض، خاصة وانه جاء بعد عام واحد فقط من قيام شركة "نيوزكوربوريشن"، التي يمتلكها المليونير الاسترالي روبرت ميردوخ، بشراء موقع "ماي سبيس"، وهو موقع للعلاقات الاجتماعية، بمبلغ 580 مليون دولار.
وسبب رفضه ان شبكته قيمتها اكبر من ذلك
واثبت احقيته بالرفض لما وجد من قوه باداء الصفحه والتواصل فيها


ان للفيس بوك فوائده الكبيره فقد كان همزه وصل بين كثير من الناس ومرجع لكثير من الدارسين ويعتبر مكتبه متنقله الكترونيا ففيه وجدنا اصدقاء لم نراهم من فترات طويله وهنالك مواضيع لطالما خشينا التطرق لها اما حياء او دينيا وهنالك المجموعات الطبيه والدينيه وللزواج وللدعوه للخلق الجميل
ولكن هنا نبدا بالاخطار فيه وعنصريته :

للمتابع له بالفتره القليله فقد اصبح يتجه بعض المفسدين لغايات اما استفزاز ديني او اخلاقي ولكن كان المصيبه الاكبر مهاجمة الدين الاسلامي بالقدر الاكبر ومهاجمه الذات الالاهيه والرسل الاكرمين وخاصه رسول الله محمد
فهناك بعض المجموعات والافراد قامو بنشر صور مسيئه لرسول الله وبعضهم تعدي علي الذات الالهيه فهنالك احدهم يدعي الالوهيه وهنالك اخر يدعي النبوه والمصيبه العظمي ان الكثير انجرو لهكذا صفحات والمصيبه الكبري ان ادارة الفيس بوك لم تعير اي انتباه لكل الاعتراض علي هكذا صفحات واستفزازات
اما علي الصعيد نفسه اذا ما قامت احدي الصفحات وتكلمت عن المسيحيه وانا لا اهاجم المسيحيه لانها دين سماوي او اليهوديه واتكلم بمنطق العقل قامت بلحظتها ادارة الفيس بوك بحذف صفحته او حتي تضطر لحظر صاحب الصفحه
لا اعرف ما هذه الازدواجيه بالمعايير والمفروض من الفيس بوك حظر اي معتدي او مستفز لاي من الاديان )لكم دينكم ولي دين (
ثانيا حذف الصفحات التي تتكلم عن مصائب اسرائيل او حروب امريكا بالعالم كان اسرائيل اكبر من الجميع
ثالثا الدور الاستخباري للموساد الاسرائيلي والسي اي ايه الامريكي كما نشر بصحيفه فرنسيه عن دور الموساد بتجنيد العملاء وما اليه من اسقاط من خلال شبكة الفيس بوك
رابعا اسقاط المسلمات والفتياات بشبكات كن بغني عنها من خلال اخذ صورهن ودبلجتها بكل بساطه وابتزازهن بتلك الصور
اخيرا ان كانت الفيس بوك اصبح امعه للمخابرات او مكان لصراع بين الاديان فالاولي اغلاقه او اصلاحه


يوتيوب youtube

من القائمين عليه وبداياته :
مؤسسي موقع اليوتيوب (كلهم خريجي جامعات) هم ثلاثة موظيفن سابقاً في موقع PayPal
وتعرفوا على بعض هناك , ودار حديث بينهم عن احتمال انجاز مشاريع مستقبلية.
وهذا الحديث تحول الى شيئ عملي عندما قام موقع Ebay بشراء موقع PayPal بمبلغ 1.35
بليون دلاور وعلى اثر ذالك تلقى الزملاء الثلاثة مكافأة مالية ساعدتهم على الانطلاق.
فكرة موقع اليوتيوب نشأت عندما كانوا في حفلة لأحد الأصدقاء وهنالك التقطوا مقاطع فيديو وأرادوا
أن ينشروها بين زملائهم وفكروا بطريقة مناسبة لكنهم لم يجدوا شيئ ملائم خصوصاً ان الايميل كان
لا يقبل الملفات الكبيرة. من هنا بدأت تتبلور فكرة موقع لرفع افلام الفيديو.

فوائده :
اصبح اليوتيوب المتجه الاول لكل من يريد وضع فيديوهات من حياته الخاصه ويومياته واصبح عين لكثير من الاشخاص برأية ما يحدث بالعالم وهنالك ما يدعوا للخير من فيديوهات ايعاضيه وهنالك من القراءن والخطب وهنالك الاغاني الهادفه والاناشيد والمقاطع التعليميه المفيده
ضرره :المصيبه باليوتيوب ان ليس فيه حظر لاي فيدهات سوي ما يضر المسلمين فانا مثلا كلما اظع فيديو للمقاومه او فيديو مفيد يتم حذفه بحجة العنف ومن هنا اصبح اليوتيوب محدود
وايضا من مصائبه نشر بعض المقاطع الايحائيه والجنسيه وان كانت لاتكشف كل شيء
وهنالك مقاطع مسيئه للاديان وخاصه الدين الاسلامي من مقاطع مسيئه للقراءن وللرسول الكريم
استغفر الله العظيم رب العرش العظيم
اخيرا اقول ان الله سبحان يعلم ما تكن به الصدور ويجب اخذ الفائده من الشيء ولو كان به ضرر لنتحاشاه تعريف به :هو أكبر موقع على شبكة الانترنت يسمح للمستخدمين برفع ومشاهدة ومشاركة مقاطع الفيديو بشكل مجاني.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 comments:
إرسال تعليق